حوار صحفي Can Be Fun For Anyone
حوار صحفي Can Be Fun For Anyone
Blog Article
مجال المناصرة الرقمية ليس حديثا ولكنه في طور النمو وخاصة في العالم العربي وخاصة في فلسطين، ولهذا السبب أحببت التركيز عليه وأعطي فيه تدريبات ودورات وألفت كتيّبا حوله.
وسائل إعلام تابعة للنظام المصري شنت هجوما حادا على التطبيق بعد أن جذب عددا كبيرا من الناشطين السياسيين
مصطفى الدبّاس: بصراحة القصص التي أسمعها من الأشخاص الذين غادروا سوريا، والمشاريع التي تحدث لأشخاص من خلفيات مهاجرة في الحقيقة هذا الأمر مشرّف.
You may electronic mail the website operator to allow them to know you had been blocked. Please incorporate That which you were undertaking when this web page arrived up along with the Cloudflare Ray ID uncovered at the bottom of this webpage.
يجب عليك في هذا الحوار ليس فقط التفكير في ردود المقابلة الخاصة بك، بل في المظهر الجسدي والنبرة ولغة الجسد أيضا، من المهم قبل المقابلة وتقديمها أن تتعرف على أسلوب الصحفي والبرنامج الإخباري، خذ الوقت الكافي لتجميع أفكارك والتأقلم مع الاستوديو.[٣]
يبحث الصحفيون في هذا النوع من المقابلات على آراء عامة الناس، أو على رأي “رجل الشارع” حسب التعبير الشائع، وبما أن رأي الشخص الواحد لا يمثل آراء الجميع، فيسعى الصحفيون إلى الاطلاع على آراء عينة من الجمهور عددها لا يقل عن اثني عشر شخصاً.
تكون عن طريق إرسال الصحفي مجموعة من الأسئلة إلى فريق العلاقات العامة، ويقوم الفريق بالعمل معك على إجابتها وكتابتها وإعادة إرسالها للصحفي للنشر، هذه الطريقة تقلل من إقامة علاقات شخصية، ولكنها فرصة حوار صحفي جيدة للتخطيط وتعديل الإجابات لشكلها النهائي كما ستظهر بعد النشر.[٢]
مصطفى الدبّاس: أعتقد أبعد جدا عن الحل، باعتبار أن نصف الشعب أصبح مهجّرا خارج البلد، والنصف المتبقي هو نازح من منطقة لأخرى، مثل أسرتي. عائلتي مهاجرة لمرتين، الأولى منذ سبعة أعوام من منزلنا في دمشق، والثانية منذ سنة ونصف من منزلنا في إدلب.
لقد ساعدني ذلك. ولكن أهم أمر وأكثر شيء صعب هو شعوري بأنني أبدأ من نقطة الصفر.
وحول محاولة مؤيدين للنظام المصري إنشاء غرف وفتح نقاشات على التطبيق، قال "ستحاول الأنظمة استخدام التطبيق لخدمة أجندتها التضليلية واستمرار التجهيل وتزييف الوعي".
فقال الغلام:لا قرب الله دارك ولا مزارك فما أكثر كلامك وأقل إكرامك.
ضع النص الجديد أسفل النص القديم. اضغط هنا للبدء موضوع جديد.
جلالة السلطان المعظّم يقيم مأدبةَ عشاءٍ رسميّة تكريماً للرئيس الجزائري
والأشخاص الذين غادروا البلد منذ فترة طويلة وأصبحت لديهم حياة أخرى، ربما لديهم الآن أطفال يتكلمون لغات الدول التي هم فيها، أتمنى لهم حياة سعيدة ومليئة بالاستقرار بعيدا عن أي شعور بعدم الأمان.